[center][b[right]]يـ امرأةً تنام بداخلي ليجتاحني شغف حبرها
إلى متى سنبقى صامتين ؟
إالى متى يتلحفنا الخوف؟
وعلى حٌبنا تشهد حروفكِ وحروفي
تنزف كلمات العشق وتعزف لحن الشوق
ياسيدة الكٌل
سأحٌدثكِ بما تشائين وماتؤمرين
ياأعطر النساء ياعبق المساء
سأزرع كلمٌكِ بدمي ..لأرزمٌ رضاب الثغر
بأحقابٌ من الحنين وفصولاً من الوجد
أميرة هذا الكون وممالكه
دعي قلمٌكِ يكتب
وأدع قلمي يكتب
وإن كتبا لن يحيدا
وإن كتبا لن يزيدا
وإن كتبا ليس بجديد
ديوان عناوينه نحن (أنا وأنتِ )
فلـ نكتب وكنتب ولـ ندع الباقي يشجٌب
فـ اكتٌبي على صفحات قلبي كلماتكِ
وانقشي بين حنايا ضلوعي أحرفٌكِ
دعي كٌلكِ يرسي على ميناء قلبي
................
ودعيني أتنفس حرفكِ بجنون كـ ذرات هواء الخلود
في رئةً لاتعـيرٌ لسواكِ أنفاس ٌ ممٌتده مابين شاسع الرؤى والأجتياح
ودون شعور دعينا نغوص سوياً في أعماق الصدق
كوني شفيفه ..
فـ أنا المجراد وابن الشعر
أنا الـ ثـــائر ....
وأنتِ الأنثى لم تخقلق مثلها بعد
فـ لولا الكمال لله لقٌلتٌ حقاً أنكِ كامله
فتموسدي عروش نبضي نور
واقتربي مني أكثر حتى نصير شكلاً واحداً
كالماء حين يختلط بالماء.
..................
قُلتٌ عنكِ ماقٌلت فوالله يستعذبٌني
أنكِ كـ الطود ورب القداسه شاهقةً وفارعه
ومازال هناكَ بواقي مخٌتبئه في صدري
...................................................
ثـــــــائر السندي وكل مادوني خـــــــــواااااااااااااااااااء